Home | Arte e Cultura | Immigrazione | Islam | Notizie | Cucina | Aziende | Giustizia | Suggerimenti | Note Legali | E - Mail

 
 

  Archivio - أرشيف

 

Libri che Vi consigliamo di leggere . . .

Vignette . . . per non piangere !!!

Favole dal mondo arabo.

Conversione date:  Gregoriana <=> Islamica

ايطاليا تُرجئ تسليم إسلامي جزائري تشتبه في علاقته بـ«الجماعة المسلحة»

 

Il Sacro Corano

La Cucina Araba

Conoscere l'Islam ed i musulmani

La lingua araba

«إيطاليا- جنوة: «عرب.إت


عن موقع دار الحياة

أكدت مصادر إسلامية مطلعة لـ"الحياة"، أمس، أن السلطات الايطالية أرجأت موقتاً تسليم بريطاني من أصل جزائري إلى الجزائر التي أصدرت في حقه مذكرة توقيف دولية للاشتباه في علاقته بالإرهاب. وقال ناطق باسم "المرصد الإعلامي الإسلامي" (مقره لندن) إن القضاء الإيطالي طلب من السلطات الجزائرية تقديم أدلة على تورط نذير رملي (45 عاماً) في الارهاب قبل بت طلب تسليمه.

وأكدت مصادر جزائرية مطلعة وجود طلب باعتقاله وتسليمه لمحاكمته بتهم إرهابية. وكان رملي، وهو إسلامي كان ينشط في التسعينات في أوساط الجبهة الإسلامية للإنقاذ (المحظورة) في بريطانيا، اعتُقل فور وصوله إلى مطار ميلانو في 22 شباط (فبراير) الماضي. وأبلغته السلطات الايطالية أنه موقوف بموجب مذكرة اعتقال في حقه صادرة عن السلطات الجزائرية. وتقول الشرطة إنه يشتبه في ارتباطه بـ"الجماعة الاسلامية المسلحة". وبعد إحالته إلى قاضي التحقيق الإثنين الماضي، رأى القاضي أن إجراءات تسليمه ليست سليمة. لكنه قرر إبقاءه في السجن في انتظار تقديم الجزائريين أدلة على تورطه في الإرهاب، وهو أمر قد يستغرق ما لا يقل عن 30 يوماً. وأطلقت السلطات ابنه الذي كان يرافقه (11 سنة).
وقال ناطق باسم "المرصد" إن رملي زار إيطاليا مراراً في الفترة الماضية ولم يُعتقل، وأن ممثلاً عن الشؤون القنصلية في السفارة البريطانية في إيطاليا زاره في سجنه وأن الايطاليين أبلغوه بطبيعة الإجراءات القانونية التي يقومون بها إزاء الناشط الجزائري الأصل. وأضاف أن الايطاليين كانوا ينوون الإسراع في ترحيله إلى الجزائر لولا الضجة التي أُثيرت في شأن ملابسات توقيفه. وطالب السلطات البريطانية بالعمل على الإفراج عنه بسرعة والعمل على محاكمته في بريطانيا لو كانت هناك أدلة ضده. ويقيم رملي في بريطانيا منذ العام 1982، وهو متزوج من بريطانية ولديه خمسة أطفال. وهو نشط خصوصاً في التسعينات في صفوف جبهة الانقاذ وشارك في جمع تبرعات لمصلحتها وكذلك في نشر وتوزيع نشرات محسوبة عليها مثل "التبصرة". وعلى رغم أنه لم ينضم إلى "الجماعة الإسلامية المسلحة" في الوحدة التي تمت بينها وبين قسم من جبهة الإنقاذ عام 1994، إلا أن مواقفه لم تتفق دائماً مع مواقف قيادة "الإنقاذ" في الخارج، خصوصاً بعد إعلان مسلحي الجبهة هدنة في عملياتهم ضد السلطات واستفادتهم من إجراءات العفو التي أعلنها الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بعد وصوله إلى السلطة عام 1999. وعلى رغم ذلك، بقي رملي ينشط دفاعاً عن قادة "جبهة الانقاذ" في الجزائر، خصوصاً الرجل الثاني فيها الشيخ علي بلحاج الذي أفرج عنه قبل سنوات. ووزع رملي العديد من الرسائل والبيانات في السنتين الماضيتين التي تضمنت شكاوى بلحاج من التضييق عليه.



نُشر هذا الخبر بتاريخ:
15.03.2005
:Notizia pubblicata in data



Invia quest'articolo
ارسل هذا الخبر
Il tuo indirizzo e-mail:
:عنوانك الالكتروني
Indirizzo e-mail del tuo amico: :عنوان صديقك الالكتروني
(العناوين الالكترونية لا يتم تسجيلها من طرف عرب.إت)
(Gli indirizzi non verranno memorizzati da arab.it)

:: الموضوعات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع ::
2006 © عرب.إت
Archivio - أرشيف
 
Home

 
 

Home | Arte e Cultura | Immigrazione | Islam | Notizie | Cucina | Aziende | Giustizia | Suggerimenti | Note Legali | E - Mail


 
info@arab.it
Copyright © A R C O SERVICE 1996-2006. All rights reserved. Tutti i diritti riservati.
E-mail: info@arab.it Tel: + 39 010 5702411 / Fax: + 39 010 8682350