القيادات الفلسطينية التي تمت تصفيتها في الخارج منذ 1973

عن جريدة الشرق

دمشق - اف ب : اغتالت إسرائيل صباح أمس الأحد في دمشق عزالدين الشيخ خليل أحد كوادر «حماس»، وذلك في اعتداء بسيارة مفخخة تتهم حماس إسرائيل بالوقوف وراءه. فيما يلي عمليات التصفية الرئيسية التي طالت مسؤولين فلسطينيين في الخارج منذ 1973: 13 ابريل 1973 قبل سنتين تماما من اندلاع الحرب اللبنانية، قامت فرقة كوماندوز إسرائيلية بعملية انزال في بيروت ليلا، واغتالت ثلاثة مسؤولين من منظمة التحرير الفلسطينية هم كمال عدوان المسؤول عن الاراضي المحتلة والشاعر كمال ناصر الناطق الرسمي باسم المنظمة، ويوسف النجار. 22 يناير 1979 اغتال الإسرائيليون علي حسن سلامة المعروف بابوالحسن قائد "العمليات الخاصة" في حركة فتح وذلك بتفجير سيارته في بيروت. 9 اكتوبر 1981 اغتيال ماجد ابو شرار المسؤول عن الاعلام في منظمة التحرير، في غرفته في فندق بروما (ايطاليا). 16 ابريل 1988 مجموعة إسرائيلية مسلحة اغتالت في تونس "ابو جهاد" قائد الجناح المسلح لحركة فتح، احد المقربين من ياسر عرفات. كانت هذه العملية الثانية التي تستهدف فلسطينيين في تونس بعد القصف الذي استهدف مقر ياسر عرفات في جنوب البلاد في اكتوبر 1985، واسفر عن مقتل 85 شخصا. 8 يونيو 1992 اغتالت إسرائيل عاطف بسيسو المسؤول عن الاجهزة الامنية التابعة لمنظمة التحرير في باريس في عملية اتهمت المنظمة اجهزة الاستخبارات الإسرائيلية بالوقوف وراءها. واتهمت إسرائيل بسيسو بالتورط في عملية ميونيخ التي هوجم فيها الرياضيون الإسرائيليون المشاركون في دورة الالعاب الاولمبية في سبتمبر 1972. 26 اكتوبر 1955 اغتالت إسرائيل قائد الجهاد الاسلامي الفلسطيني فتحي الشقاقي في مالطا، في اعتداء نسب الى الاستخبارات الإسرائيلية.

نُشر هذا الخبر بتاريخ:

29.09.2004

:Notizia pubblicata in data

Invia quest'articolo		ارسل هذا الخبر
Il tuo indirizzo e-mail:		:عنوانك الالكتروني
Indirizzo e-mail del tuo amico:		:عنوان صديقك الالكتروني
(العناوين الالكترونية لا يتم تسجيلها من طرف عرب.إت) (Gli indirizzi non verranno memorizzati da arab.it)